شهدت السياسة الخارجية الألمانية تجاه الشرق الأوسط نشاطاً واضحاً في الفترة الأخيرة، وهو ما انعكس في تبنيها مواقف حادة تجاه بعض قضايا المنطقة، مثل التحذير من إقدام النظام السوري على شن هجوم عسكري ضد إدلب، بالإضافة إلى مطالبتها بالالتزام بالاتفاق النووي الإيراني، وإن سعت إلى تقويض النفوذ الإيراني في دول الشرق الأوسط.