أخذت الصراعات المؤسسية، حول توجهات وإدارة قضايا السياسة الداخلية والخارجية للنظم السياسية في دول العالم، اتجاهات متصاعدة لا تقتصر على الحالة الراهنة الأكثر بروزاً في الولايات المتحدة، تحت حكم الرئيس دونالد ترامب، وإنما امتدت إلى عدة دول أوروبية، وشرق أوسطية.