تواجه عمليات إعادة تأهيل المناطق المحررة من "داعش" في سوريا والعراق تحديات اقتصادية وديمغرافية وطائفية واجتماعية معقدة، يتمثل أهمها في العمليات الانتقامية للتنظيمات الإرهابية، والانقسامات القومية والطائفية، وانتشار الميلشيات المسلحة، والتكلفة الضخمة لإعادة الإعمار.