أدى تصاعد الحرب الإعلامية بين روسيا والولايات المتحدة لطرح مراكز التفكير الأمريكية الليبرالية توصيات حادة، مثل حجب القنوات الإخبارية المدعومة من موسكو، وتأسيس قنوات ناطقة بالروسية للتأثير على توجهات الرأي العام الروسي، ومنافسة المنصات الإعلامية الموالية للكرملين.
كشف وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوسائل الإعام بأنها "عدو الشعب الأمريكي"، تزايد حدة الصدام بين الإدارة الأمريكية، والمؤسسات الإعلامية مثل "سي إن إن" و"نيويورك تايمز"، خاصةً عقب اتهام ترامب لها بنشر أخبار كاذبة تستهدف تضليل الشعب الأمريكي والعالم.