يأخذ الاهتمام بعلم الفلسفة في الوطن العربي سمة المد والجزر، فقد كان الاهتمام به في مراحل تاريخية في أوجه، تبعها مراحل أخرى عانى فيها التجاهل وعدم الاهتمام.
لقد وصل الوضع في بعض الأحيان لى تبني اتجاهاً حاداً ضد الفلسفة ضد المهتمين بها وصل في أكثر الحالات تطرفاً إلى درجة التكفير.