يتوقع العديد من الخبراء والمتخصصين في الشأن الإيراني أن يؤثر عاملان أساسيان على سياسة إيران الإقليمية، وهما تصفية قاسم سليماني في الثالث من يناير 2020 ، والذي كان ينظر إليه باعتباره مهندس السياسة الخارجية لطهران، فضلاً عن تفشي جائحة كورونا داخل البلاد، والتي تركت تداعيات واسعة على الاقتصاد الإيراني الرازخ بالفعل تحت وطأة العقوبات الأمريكية.