لم تفقد موسكو نفوذها في دول شرق أوروبا على الرغم من الأزمة الأوكرانية في عام 2014 ، واتجاه الغرب لتصعيد عقوباته الاقتصادية ضدها، إذ لاتزال روسيا تحتفظ بعلاقات تعاونية بعدد من الدول في شرق أوروبا، خاصة مع وصول عدد من القادة السياسيين في هذه الدول إلى السلطة وسعيهم لإقامة علاقات تعاونية مع الكرملين، وذلك على الرغم من محاولات شيطنة أدوات النفوذ الروسي هناك من قبل بروكسل وواشنطن.