أخبار المركز
  • د. إبراهيم فوزي يكتب: (المعضلة الروسية: المسارات المُحتملة لأزمات الانتخابات في جورجيا ورومانيا)
  • إسلام المنسي يكتب: (جدل الوساطة: هل تخلت سويسرا عن حيادها في قضايا الشرق الأوسط؟)
  • صدور العدد 38 من دورية "اتجاهات الأحداث"
  • د. إيهاب خليفة يكتب: (الروبوتات البشرية.. عندما تتجاوز الآلة حدود البرمجة)
  • د. فاطمة الزهراء عبدالفتاح تكتب: (اختراق الهزلية: كيف يحدّ المحتوى الإبداعي من "تعفن الدماغ" في "السوشيال ميديا"؟)

إرث العشيرة والعنف

هل تفلح تجربة إعادة بناء الدولة في الصومال؟

03 يونيو، 2024

image

استمرت الأزمة الصومالية منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 1991 ، بسبب هيمنة الروابط التقليدية ممثلة في “العشيرة” كناظم للعلاقات المجتمعية على حساب التشكيلات السياسية الحديثة، بل إن هذه الأخيرة تحولت إلى أداة في يد العشيرة لهندسة العلاقات الاجتماعية والتأثير في القرارات السياسية بدل انخراطها في تفكيك العشيرة وبناء الدولة. ومع بداية الألفية الثانية ودخول الأزمة عقدها الثاني، أخدت تلوح في الأفق تهديدات من نوع جديد حملها الفكر الجهادي الذي رفع شعار الشريعة بدل العشيرة والأمة بدل الدولة. مما فرض تطوير مقاربات جديدة لبناء دولة تزاوج بين مقتضيات المصالحة الوطنية والضرورات الأمنية. . . 

لقراءة الموضوع كاملاً يمكن الضغط على الملف أعلاه