ملخص:
أدى تسريب وكالة "أسوشييتدبرس" الأمريكية لإحدى الوثائق "السرية" الخاصة بالاتفاق النووي الذي أبرمه الغرب مع إيران، إلى إثارة الجدل الداخلي في إيران حول أهميتها، ففي حين سعت حكومة الرئيس حسن روحاني لتوظيف هذا التسريب للتأكيد على المكاسب التي جنتها طهران من وراء الاتفاق، ولممارسة الضغط على إدارة أوباما بسبب مماطلته في رفع العقوبات عن إيران، فإن المحافظين الأصوليين سعوا للتقليل من أهمية هذه الوثيقة لحرمان الإصلاحيين من استثمارها في أي استحقاق انتخابي مستقبلاً.
لقراءة النص كاملاَ، رجاءً الضغط هنا