أخبار المركز
  • مصطفى ربيع يكتب: (إخفاقات متكررة: هل تنجح استطلاعات الرأي في التنبؤ بالفائز بالرئاسة الأمريكية 2024؟)
  • د. رامز إبراهيم يكتب: (الحل الثالث: إشكاليات إعادة توطين اللاجئين بين التسييس وإزاحة الأعباء)
  • د. إيهاب خليفة يكتب: (التكنولوجيا العمياء: كيف وظفت إسرائيل الذكاء الاصطناعي في حرب غزة ولبنان؟)
  • د. أيمن سمير يكتب: (خمسة سيناريوهات للتصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران)
  • مهاب عادل يكتب: (رسائل الإصلاح: كيف انعكست أزمات الشرق الأوسط في الدورة الـ79 للأمم المتحدة؟)

بلادي أولاً:

إلى أين سيصل انتشار القومية الجديدة؟

02 أبريل، 2017

image

تعيش البشريّة اليوم حالات من التناقض بين الانفتاح والانغلاق، فكرياً وسياسياً واجتماعياً، وقد أثر شعار “بلادي أولاً” سلباً على العلاقات الاجتماعية، والمساعي الرامية إلى التعاون وتبادل المعرفة.

يبدو أن ثورة طويلة الأمد  - من غير المرجح أن تضع أوزارها في المستقبل المنظور- تشي بوصول منتظر إلى مرحلة البحث في الأصول، وفي الأعراق، وفي الانتماءات، وهذا يعدُّ شكلاً جديداً لعولمة الاختلافات وتعميق التناقضات داخل كل دولة، وكل شعب. وكل ما نراه اليوم من فعل سياسي على المستوى الدولي من دعوات صريحة لتثبيت نزعة "القومية الجديدة" يهدم الأسس التي قامت عليها الدول.

لإستكمال قراءة الموضوع اضغط هنا