تسعى الصين لشغل الفراغ الناجم عن الارتداد الأمريكي للداخل والعداء المتزايد للتجارة الدولية من خلال ضخ استثمارات ضخمة في مناطق متباعدة من العالم، حيث زادت الصين من استثماراتها في قطاعات البنية التحتية والطاقة في الدول الأفريقية وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط، واتجهت للاستحواذ على الشركات الكبرى داخل الاتحاد الأوروبي.