بدأت الهجمات السيبرانية تأخذ منحنى أكثر خطورة خلال السنوات القليلة الماضية، خاصة مع تنامي التوجه لدى بعض الدول للقيام باختراقات محدودة للمنشآت النووية والأقمارالصناعية التابعة للدول المناوئة لها، وهو ما ينذر بتزايد قدرة الهجمات السيبرانية على الإضرار بالمفاعلات النووية، والخدمات المدنية والعسكرية التي تقدمها الأقمار الصناعية.