أخبار المركز
  • أسماء الخولي تكتب: (حمائية ترامب: لماذا تتحول الصين نحو سياسة نقدية "متساهلة" في 2025؟)
  • بهاء محمود يكتب: (ضغوط ترامب: كيف يُعمق عدم استقرار حكومتي ألمانيا وفرنسا المأزق الأوروبي؟)
  • د. أحمد أمل يكتب: (تهدئة مؤقتة أم ممتدة؟ فرص وتحديات نجاح اتفاق إنهاء الخلاف الصومالي الإثيوبي برعاية تركيا)
  • سعيد عكاشة يكتب: (كوابح التصعيد: هل يصمد اتفاق وقف النار بين إسرائيل ولبنان بعد رحيل الأسد؟)
  • نشوى عبد النبي تكتب: (السفن التجارية "النووية": الجهود الصينية والكورية الجنوبية لتطوير سفن حاويات صديقة للبيئة)

الإتاحة الرقمية:

مركز المستقبل يُطلق المتجر الإلكتروني لإصداراته المتنوعة

02 أغسطس، 2024


أطلق مركز "المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة" متجره الإلكتروني الذي يتضمن إصدارات ومنتجات المركز المطبوعة والرقمية؛ إذ يُمكن من خلاله للباحثين والأكاديميين والقراء والجمهور العام الاطلاع على هذه الإصدارات والخدمات، وشرائها بطريقة سلسة وآمنة.

ويضم المتجر الإلكتروني محتوى ثرياً ومتنوعاً من إصدارات وأنشطة المركز في مجالات عمله المختلفة، والتي تشمل التغيرات السياسية، والاتجاهات الأمنية، والتحولات الاقتصادية، والتطورات التكنولوجية، والتفاعلات المجتمعية، والتوجهات الإعلامية. ومن أهم هذه الإصدارات: سلسلة "كتب المستقبل"، ومجلة "اتجاهات الأحداث"، وسلسلة "دراسات المستقبل"، بالإضافة إلى "التقرير الاستراتيجي السنوي".

وتأتي هذه الخطوة تماشياً مع رؤية مركز "المستقبل" لتطوير خدماته ومنصاته المتنوعة؛ بحيث تتواكب مع مستجدات العصر الرقمي، وتقديم كل ما هو جديد في هذا الشأن لقرائه ومتابعيه، ومنه إتاحة إصداراته عبر منصة إلكترونية تُسهم في تعزيز التواصل مع الجمهور الكريم وتلبية احتياجاتهم البحثية والمعرفية.

وبهذه المناسبة، وإيماناً من مركز "المستقبل" بدوره في نشر المعرفة وتطوير وتعزيز البحث العلمي، يتيح المتجر الإلكتروني بعض العناوين المختارة من الإصدارات المختلفة بنسب خصم تصل إلى 100%؛ إذ يمكن تحميلها مجاناً. ويمكن زيارة المتجر الإلكتروني والاستفادة من الإصدارات المتاحة، من خلال هذا الرابط: store.futureuae.com 

ويُعد "المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة" مركز تفكير Think Tank مستقل، أُنشئ في عام 2014، في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، للمساهمة في تعميق الحوار العام، ومساندة عملية صنع القرار، ودعم البحث العلمي فيما يتعلق باتجاهات المستقبل، التي أصبحت تمثل مشكلة حقيقية بالمنطقة في ظل حالة عدم الاستقرار وعدم القدرة على التنبؤ خلال المرحلة الحالية، وعلى نحو يسهم في تجنب "صدمات المستقبل" قدر الإمكان.