ملخص:
أدى الانقلاب العسكري الفاشل في تركيا إلى إلقاء الضوء على هشاشة الوضع السياسي والأمني الذي تعانيه أنقرة، والذي يُضاف إلى الأزمة الكردية، والتحدي الأمني النابع من التنظيمات الإرهابية. ومن المتوقع أن يترك هذا الانقلاب الفاشل تداعيات عميقة على العلاقة بين السلطة السياسية الحاكمة، وباقي مؤسسات الدولة التركية، وليس المؤسسة العسكرية وحدها.