ملخص:
أدى تمدد تنظيم "داعش" في ليبيا، واتخاذها مقراً لتنفيذ هجمات ضد المصالح الغربية في أفريقيا، علاوة على المخاوف من تسلل عناصر من التنظيم إلى أوروبا، ضمن موجات الهجرة غير المشروعة، إلى بداية تحركات أمريكية وأوروبية مختلفة تعمل على مواجهة التنظيم، إما من خلال دعم القوات الليبية، خاصة بعد تشكيل حكومة الوفاق الوطني الليبية، وإما من خلال الجمع بين ذلك وبين إمكانية توجيه ضربات عسكرية مباشرة ضد "داعش" في ليبيا.