تمكنت روسيا والصين من تحقيق تقدم نوعي في مجالات التكنولوجيا العسكرية عبر تطوير منظومات تسلح نوعية تضاهي نظيرتها الغربية واستهداف التفوق في مجالات الحرب السيبرانية وحروب الفضاء ، وهو ما أدى لتصاعد سباق التسلح العالمي، وزيادة الإنفاق العسكري الأمريكي لمستويات قياسية.