ملخص:
تتخوف القيادة العليا الإيرانية من تحوّل الرئيس الإيراني "روحاني" إلى جورباتشوف آخر، يسمح باختراق المجتمع الإيراني ثقافياً من قبل الدول الغربية، وهو ما يبدو مبالغاً فيه بالنظر إلى محدودية صلاحيات روحاني، فضلاً عن حرصه الدائم على التوافق مع توجهات المرشد، وأخيراً بسبب تحفز المؤسسات الأمنية والعسكرية لأية محاولات لتقليص نفوذها السياسي والاقتصادي. ومع ذلك تبقى احتمالات تكرار نموذج مشابه لذلك في المديين المتوسط والطويل أمراً وارداً حتى من دون وجود "جورباتشوف" إيراني.
لقراءة النص كاملاَ رجاءً الضغط هنا