أخبار المركز
  • أسماء الخولي تكتب: (حمائية ترامب: لماذا تتحول الصين نحو سياسة نقدية "متساهلة" في 2025؟)
  • بهاء محمود يكتب: (ضغوط ترامب: كيف يُعمق عدم استقرار حكومتي ألمانيا وفرنسا المأزق الأوروبي؟)
  • د. أحمد أمل يكتب: (تهدئة مؤقتة أم ممتدة؟ فرص وتحديات نجاح اتفاق إنهاء الخلاف الصومالي الإثيوبي برعاية تركيا)
  • سعيد عكاشة يكتب: (كوابح التصعيد: هل يصمد اتفاق وقف النار بين إسرائيل ولبنان بعد رحيل الأسد؟)
  • نشوى عبد النبي تكتب: (السفن التجارية "النووية": الجهود الصينية والكورية الجنوبية لتطوير سفن حاويات صديقة للبيئة)

في دورته الـ 41:

"المستقبل" يستعرض أحدث إصداراته في "الشارقة الدولي للكتاب"

01 نوفمبر، 2022


يستعرض مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة أحدث إصداراته العلمية والأكاديمية خلال مشاركته في فعاليات الدورة الـ 41 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، التي تقام في الفترة من 2 إلى 13 نوفمبر 2022. وتأتي مشاركة المركز في فعاليات النسخة الحالية من المعرض، الذي يقام هذا العام تحت شعار "كلمة للعالم"، استمراراً لتعزيز الانخراط في الفعاليات الثقافية الكبرى التي تقام على أرض الدولة أو خارجها. 

 ويقع جناح مركز المستقبل بالمعرض في قاعة 3 - P27، ويستعرض فيه إصداراته البحثية المتنوعة، ومن ضمنها سلسلة "كتب المستقبل"، ودورية "اتجاهات الأحداث"، و"دراسات المستقبل"، و"الدراسات الخاصة"، و"التقرير الاستراتيجي"، و"تقديرات المستقبل"، و"ملفات المستقبل"، و"مؤشرات المستقبل"، و"رؤى عالمية"، وغيرها من إصدارات ومنتجات المركز المتنوعة.

وفي سياق التفاعل مع الأحداث والمتغيرات على الساحة الدولية والإقليمية، يركز مركز المستقبل في إصداراته الجديدة خاصة العدد الجديد من "دورية اتجاهات الأحداث"، وسلسلة كتب المستقبل، على الأزمة الأوكرانية وتداعياتها الاستراتيجية على العلاقات بين القوى الدولية الكبرى، والتطورات المرتبطة بأزمة الطاقة الدولية، خاصة تصاعد الاهتمام بالغاز الطبيعي. 

يذكر أن "الشارقة الدولي للكتاب" يُعد من أهم الأحداث الثقافية في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويشارك فيه مئات الناشرين والعارضين من مختلف أنحاء العالم، وتحل ايطاليا ضيف شرف على الدورة الحادية والأربعين للمعرض. وتصدَّر "معرض الشارقة الدولي للكتاب" في دورته السابقة معارض الكتب العالمية كافةً بإعلانه "المعرض الأكبر في العالم" على مستوى بيع وشراء حقوق النشر للعام 2021، مسجلاً بذلك تاريخاً جديداً للثقافة الإماراتية والعربية، وسوق صناعة الكتاب.