أخبار المركز
  • د. أمل عبدالله الهدابي تكتب: (اليوم الوطني الـ53 للإمارات.. الانطلاق للمستقبل بقوة الاتحاد)
  • معالي نبيل فهمي يكتب: (التحرك العربي ضد الفوضى في المنطقة.. ما العمل؟)
  • هالة الحفناوي تكتب: (ما مستقبل البشر في عالم ما بعد الإنسانية؟)
  • مركز المستقبل يصدر ثلاث دراسات حول مستقبل الإعلام في عصر الذكاء الاصطناعي
  • حلقة نقاشية لمركز المستقبل عن (اقتصاد العملات الإلكترونية)

حروب الجيل الخامس:

المستقبل يتيح العدد الأول من سلسلة "دراسات المستقبل"

28 يناير، 2019


يتيح مركز "المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة" العدد الأول من سلسلة دراسات المستقبل الصادر بعنوان "حروب الجيل الخامس: التحولات الرئيسية في المواجهات العنيفة غير التقليدية في العالم" والتي قام بإعدادها د.شادي عبدالوهاب.

 ويركز هذا العدد من "دراسات المستقبل" الصادر في نوفمبر 2017 على موضوع "حروب الجيل الخامس"، ويتناول تطور أجيال الحروب الحديثة، والتفرقة بين خصائصها الأساسية من حيث الأهداف وطبيعة الخصوم ومراكز الثقل، والتحولات التي شهدتها المواجهات العسكرية، والملامح الرئيسية لحروب الجيل الخامس، وأسباب التغير في طبيعة الحروب.

وتتناول الدراسة أيضاً أنماط ومجالات المواجهات العنيفة غير التقليدية، مثل: الحروب الإعلامية، والمعلوماتية، والسيبرانية، والاقتصادية، والبيئية، وحروب المخدرات، وحروب أسلحة الدمار الشامل، وأخيراً تركز الدراسة على تقييم أساليب مواجهة الحروب غير التقليدية، مثل: التحصين المجتمعي، وتوعية الأفراد، والمراقبة والرصد، وتفكيك التحالفات المعادية.

أما مؤلف الدراسة فهو الدكتور شادي عبدالوهاب، رئيس التحرير التنفيذي لدورية "اتجاهات الأحداث"، ورئيس وحدة تقدير الاتجاهات الأمنية بمركز "المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة"، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، كما أن له العديد من الدراسات المنشورة حول قضايا الحروب غير المتماثلة، والإرهاب والتطرف وأمن الحدود وإدارة الصراعات الداخلية.

وتُعد "دراسات المستقبل"، سلسلة أكاديمية تصدر عن "المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة"، وتركز كل دراسة على قضية واحدة تمثل ظاهرة صاعدة على المستوى الاستراتيجي تتسم بالتعقيد وتعدد الأبعاد، وتُهيمن على الجدل العام في الشرق الأوسط والعالم. وتتناول "السلسلة" الاتجاهات والتحولات الرئيسية في المجالات الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، والظواهر كافة التي يُمكن أن تساهم في تشكيل مستقبل الشرق الأوسط.

لاستكمال قراءة الموضوع برجاء الضغط على هذا الرابط