تتميز نظرية توازن القوى، باعتبارها من روافد المدرسة الواقعية في علم العلاقات الدولية بالاستمرارية والديمومة، إذ تبقى القوة والكفاح من أجلها والسعي إلى "توازنها" قانونا أبديا يسري على الدول والإمبراطوريات منذ القدم.
تتميز نظرية توازن القوى، باعتبارها من روافد المدرسة الواقعية في علم العلاقات الدولية بالاستمرارية والديمومة، إذ تبقى القوة والكفاح من أجلها والسعي إلى "توازنها" قانونا أبديا يسري على الدول والإمبراطوريات منذ القدم.
جميع الحقوق محفوظة © 2024