اتجهت دول عديدة في المنطقة العربية لطرح آليات متعددة لضبط الخطاب الديني، ومواجهة المد المتصاعد لخطاب التطرف والإرهاب، سواء عبر تشريعات مكافحة التطرف، أو المناصحة الفكرية، أو التوعية الإعلامية، أو تنظيم ومراجعة الخطاب الديني الذي تطرحه المؤسسات الدينية.