استطاعت حركة "الشباب" الصومالية مواجهة العمليات العسكرية الكينية ضدها، والعمل على نقل المعركة والهجمات الإرهابية بشكل أكثر إلى الداخل الكيني، مستغلةً في ذلك استخدام تكتيكات حرب العصابات، وبناء حواضن مجتمعية لها بين السكان على جانبي خط الحدود، ومحاولة ملء الفراغ الأمني، وإثارة العنف الطائفي والديني.