تصاعدت حدة تهديدات اختراق الهواتف الذكية نتيجة الاتصال الدائم بالإنترنت، وتزايد تطبيقات "البيانات الضخمة"، التي يمكنها تجميع وتحليل البيانات المتاحة عن الأفراد في التجسس والتتبع والاحتيال وسرقة البيانات المالية والمؤسسية والتحكم في الأجهزة الشخصية والشبكات.