تصاعد تأثير الفرد كفاعل سياسي في النطاقات السياسية والإعلامية والاقتصادية، متجاوزاً النطاقات الرسمية التقليدية لأدوار الأفراد كممثلين للسلطة السياسية، حيث إن امتلاك الفرد مقومات مالية أو إعلامية أو فكرية أو عقائدية بات يكفل له التأثير في مسار التفاعلات الداخلية والإقليمية.