تبرز أهمية معرفة وتحديد الاتجاهات العامة للقوى المحركة ( Driving Forces ) في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتكنولوجية والأمنية وغيرها، عند التخطيط للمشروعات العملاقة، مثل تخطيط المدن أو استضافة الأحداث العالمية الكبرى أو بناء السدود ومحطات الطاقة وغيرها من المشروعات العملاقة، فمن شأن هذه القوى التأثير على تحقيق الأهداف المرجوة، والفترة الزمنية اللازمة لتحقيقها، ليس فقط على مستوى المنظمات والشركات، بل على مستوى الأفراد والحكومات أيضاً.