تكشف العديد من المؤشرات أن "الحرب السيبرانية" سوف تمثل أحد الأبعاد الأساسية في أي حروب مستقبلية، خاصة في ضوء تنامي توظيفها في التفاعلات العدائية بين الدول الكبرى، خاصة الولايات المتحدة وروسيا والصين، أو حتى توظيفها من جانب بعض الدول الإقليمية على غرار كوريا الشمالية وإيران.