أدى انحسار تنظيم "داعش" في معاقله الرئيسية في سوريا والعراق إلى اضطراب علاقة مركز التنظيم بالجماعات المحلية الموالية له في ظل تصاعد الانقسام والتنافس فيما بينها وطموح بعض القيادات الداعشية المحلية للإحلال محل أبوبكر البغدادي، وهو ما دفعها لتصعيد عملياتها الإرهابية لإثبات جدارتها.