وضعت العديد من دول العالم في الفترة الأخيرة استراتيجيات مختلفة لمواجهة التطرف الإلكتروني، ضمن أولوياتها لمكافحة الارهاب والتطرف العنيف، وذلك بعد أن استغلت التنظيمات الارهابية والمتطرفة وغيرهم من الفاعلين من غير الدول، الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي لنشر التطرف، وتجنيد أعضاء جدد، والتحريض على ممارسة أعمال العنف.