ثمة ما يشبه الإجماع بين المتخصصين في دراسة الجماعات الإرهابية والراديكالية على أن الأدوات العسكرية ليست هي الحل الوحيد لمواجهة الإرهاب والتطرف، ولكن لابد من اتخاذ حزمة كاملة من التدابير غير العسكرية والأمنية، تشتمل على الجوانب الفكرية والثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية.