تغلغلت التطبيقات التكنولوجية في جميع أمور الحياة اليومية بدءاً من التواصل اليومي بين الأفراد، وصولاً إلى استخدامها في مجالات عديدة كالرعاية الصحية، والأنشطة التجارية، والتعليمية، إلا أن هذه التطبيقات ترتبت عليها تداعيات سلبية خصوصاً على خصوصية الأفراد والتجسس، وهو ما دفع العديد من الدول لتنظيم عملها للحد من تداعياتها السلبية.