ملخص:
سوف تترك هجمات باريس الإرهابية تحولات عميقة على الاتحاد الأوروبي، سواء فيما يتعلق بإعادة التكيف مع بعض قضايا الداخل، مثل مستقبل الحكومات الأوروبية الحالية، وموقفها من الأقليات المسلمة ومن اللاجئين، والعلاقة بين الأمن والحريات، أو ما يرتبط بإعادة أوروبا تكييف تفاعلاتها الشرق أوسطية، والسعي لتبني سياسات جديدة تجاه أزمات.
لقراءة النص كاملاَ رجاءً الضغط هنا