على الرغم من هيمنة حزب الشعب الكمبودي، ورئيس وزرائه هون س ن على المشهد السياسي، واستشراء الفساد، فإن احتجاجات الربيع الكمبودي دفعت باتجاه لعب المعارضة دوراً أك ر في الحياة السياسية، فإن هذه المكاسب لا تزال محدودة ومعرضة للانتكاسة ما لم تستتبعها خطوات تبني على ما تم انتزاعه من إصلاحات ديمقراطية.