نشرت صحيفة لوموند الفرنسية في يناير 2018 تقريراً يزعم قيام بكين بالتجسس على مقر الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، وذلك على مدار خمس سنوات. ومن المعروف أن مقر الاتحاد الأفريقي قامت ببنائه الصين، ولذلك عرف باسم "هدية الصين لأفريقيا". ويأتي هذا التقرير في الوقت الذي يولي فيه المجتمع الدولي اهتمام كببراً بقضية الأمن السيبراني، وتتعرض شركات الاتصالات الصينية في هذا الإطار لانتقادات حادة بسبب اتهامها بالتجسس لصالح الحكومة الصينية.
لقراءة الموضوع كاملاً برجاء الضغط هنا