شهدت منطقة الشرق الأوسط إقبالاً متزايداً على اقتناء منظومات التسلح الروسية المتقدمة وهو ما يرتبط بغياب المشروطيات السياسية على مبيعات السلاح الروسي، واستعداد موسكو لتصدير تقنيات متقدمة لدول الشرق الأوسط من دون قيود، بالإضافة إلى تسابق دول الإقليم للحصول على أسلحة نوعية لتعزيز قدراتها العسكرية.